العقبات التي تقف في طريق تقدمنا عديدة ومتنوعة في مجالات شتى، والتقدم الذي أقصده يتمثل في أمور واضحة زي الشمس ..

الزلازل هي من بين أكثر الكوارث الطبيعية تدميرا. يمكن أن تسبب دمارا هائلا في الأرواح والممتلكات.  تحدث الزلازل عندما تنزلق الصفائح التكتونية للأرض فجأة فوق بعضها البعض، وتطلق كمية هائلة من الطاقة.

بصفتي مصريًا، فأنا على دراية كاملة بالأسعار المرتفعة التي نواجهها يوميًا.   من الغذاء إلى النقل، ارتفعت الأسعار بشكل مطرد في السنوات الأخيرة، مما جعل من الصعب على كثير من الناس تغطية نفقاتهم.

ما زلت أتذكر اليوم الذي غادرت فيه وطني. كان الشعور بالحزن واليأس الذي استقر في قلبي أكثر من أن أتحمله.

بعد مرور 12 عاما على ذكرى 25 يناير (ثورتنا المجيدة) بالتمام والكمال، هؤلاء شركاء صناعة وإنتاج العنف بقصد وغير قصد فالنتيجة واحدة.

الأب "بطرس دانيال" وجه مصري بارز ! والسبب أنه رجل دين غير تقليدي ، فله إهتمام خاص بالفن وهو مدير المركز الكاثوليكي المصري للسينما والكورال ، حاصل على ماجستير في الإعلام بدرجة امتياز من جامعة إيطالية سنة ١٩٩٨ ، وكانت رسالته عن الموسيقى القب

تعود جذور القومية إلى الثورة الفرنسية التي اندلعت باسم الأمة والسيادة الشعبية وهو ما يجد أساسه في تنظيرات الفيلسوف جان جاك روسو، غير أنها لم تعد حكرا على فرنسا بعدما انتشرت في مجمل أنحاء القارة الأوروبية على إثر الحروب النابوليونية (1815_1792) التي ع

أدانت كل من مصر والأردن والامارات والبحرين العملية البطولية بالقدس المحتلة، ردا على قيام الاحتلال بتصفية تسعة فلسطينيين اثناء اجتياح قواته لمحافظة جنين. فلماذا يكره الحكام العرب حركات المقاومة وعملياتها؟

تحية من الأعماق لمدينة ومخيم جنين، لشهدائهما الابطال، لجرحاهما الميَامين، لمقاوميهما البواسل، لكتيبة جنين وما اطلقته من آمال، فهذه المدينة  وهذا المخيم يتصدران المشهد المقاوم في فلسطين منذ سنوات طويلة، فلا تخمد مقاومتهما رغم شراسة المحتل، ولا تن

التعصب والكراهية أمر معروف ومنتشر في العالم كله ، وخطورته تزداد مع التوسع في عالم الإنترنت ومواقع التواصل الإجتماعي ، ولذلك يزداد إنتشاره ..

يعد  هذا الكتاب من أهم الكتب التي طالعتها لما فيه من إفادة كبيرة للمختص في حقل العلوم السياسية وأيضا للقارئ العادي، إذ يمكن اعتباره كتابا مرجعيا في موضوع الأيديولوجيات السياسية بخصوص ظروف نشأتها وقضاياها المركزية، فضلا عن التقاليد الفكرية المتنا

مع الذكرى الثانية عشرة لثورة 2011 لا تزال مصر في غرفة الإنعاش بين الحياة والموت، بعد أن تراجع ثقلها السكاني والاستراتيجي والثقافي وو.. إلخ على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وغاب تأثيرها في واقع بؤس الانقلاب وتداعياته على كافة مناحي الحياة، ويبدو