تحية من الأعماق لمدينة ومخيم جنين، لشهدائهما الابطال، لجرحاهما الميَامين، لمقاوميهما البواسل، لكتيبة جنين وما اطلقته من آمال، فهذه المدينة  وهذا المخيم يتصدران المشهد المقاوم في فلسطين منذ سنوات طويلة، فلا تخمد مقاومتهما رغم شراسة المحتل، ولا تن

حارس مرمى المنتخب المغربي. ياسين بونو الذي رفض التحدث أمام الصحفيين إلا باللغة العربية رغم معرفته باللغات الفرنسية والإنكليزية والإسبانية...أكد أنه حارس اللغة العربية ايضا التي تواجه هجمات ومؤامرات لتحطيمها لأنها لغة القرآن وعنوان لوحدة العرب وثقافته

الاجواء التي تعيشها أمتنا هذه الأيام ومعها أحرار العالم شبيهة جداً باجواء تلك الأيام التي شهدت فيها فلسطين انتفاضة الحجارة التي قادها أطفال – اشبال من فلسطين واطلقوا يومها في الامة أملاً بأن فلسطين قضية لا تموت وأن شعبها شعب بطل لا يستكين لاحتل

اتصل بي صديق اليوم قرأ حكمة الجمعة "الصغائر تعمي البصائر" سائلاً ما المقصود بالصغائر؟.  

استقبل المنسق العام لتجمع اللجان والروابط الشعبية الأستاذ معن بشور وفداً مشتركاً ضم الأمين العام للحزب الديمقراطي الشعبي محمد حشيشو والأمين العام لحزب العمل الاشتراكي العربي حسين حمدان وعضو قيادة الحزب الديمقراطي الشعبي غالب طالب

دخل عليّ صديق قديم وعزيز  وأنا اكتب كلمة عن رحيل أحد نبلاء الأمة النهضويين،  الدكتور عبد القادر النيال، فقال لي: ما بالكم أنتم القوميون العرب ترحلون الواحد تلو الآخر.. من سيحم

لم يشأ الصديق الحبيب والاقتصادي المميّز والمثقف الأصيل ابن حي النيال في حلب الشهباء عبد القادر النيال أن يرحل عن هذه الدنيا خلال أيام هذا الكم من رفاق الدرب والفكر والنضال في المؤتمر القومي العربي من فلسطين ومصر واليمن والجزائر إلاّ ويلتحق بهم وأن يخ

كما كان فوز منتخب تونس على منتخب  فرنسا بطل مونديال2018، ورفع مشجع تونسي علم فلسطين في الملعب  نصراً مزدوجاً للأمة...جاء فوز المغرب اليوم وتأهله لدور 16  ورفع المشجعين المغاربة علماً كبيراً لفلسطين نصراً مزدوجاً للأمة وهزيمة مدوّية للت

منذ أن التقيت به للمرة الأولى قبل ستين عاماً في رحاب نادي العروة الوثقى الذي كان يرأسه المفكر الكبير منح الصلح في أوائل ستينيات القرن الفائت، ثم في حرم كلية الحقوق في الجامعة اللبنانية حيث دخلنا إليها في العام نفسه، واشتركنا في النضالات النقابية والو

في اللقاء السنوي  الحاشد، نوعاً وكماً، في دار الندوة في عيد الاستقلال وذكرى تأسيس الدار ، جلست بين الصديقين الوزير السابق نقولا تويني والمحامي اللامع عمر زين اتأمل في وجوه الاخوة الحاضرين من مثقفين ومبدعين ومناضلين ونشطاء، رجالاً ونساءً، شيباً و

يستقبل اللبنانيون العيد التاسع والسبعين للاستقلال وهم يتابعون الاتصالات الجارية بين عواصم الإقليم والعالم حول لبنان، مصيراً وحصاراً ورئيساً وحتى دستوراً، لا بدّ أن بعضهم يتباهى بعلاقته بهذه العاصمة أو نلك، ويستهلّ كل تصريحاته بالدعوة إلى التريث فيما

لم يكن سعيد الصبّاح أديباً وكاتباً ومناضلاً عروبياً ملتصقاً  بتراث عاملي مجيد فحسب، بل كان ظاهرة إنسانية اجتماعية تملأ كل ما حولها بروح من النقد للتجاوزات أيّاً كانت، ومن استهزاء بكل الاستعراضات أيّاً كان أصحابها، وبعقل شديد الألتزام بالمبادئ وش