
مشاهد الفلسطينيين العائدين الى منازلهم المهدمة في غزة للاقامة فيها هي افضل رسالة للأمة والعالم وكما للعدو وحلفائه عن علاقة الفلسطيني بأرضه
اذ لا تهجير ولا توطين بل صمود ومقاومة وتحرير
وفي غزة اليوم ترتسم معالم جديدة لأمتنا وللإنسانية جمعاء وفي غزة وكل فلسطين اليوم يجتمع الحزن والفرح والحزن تسبّبه مجازر قلّما عرفت البشرية مثيلاً لها والفرح ببطولات لم تعرف الانسانية ايضاً مثيلاً لها
وكلمات لا بد منها ونحن نستعد لاستقبال الذكرى 76 للنكبة التي لن تتكرر مع شعب فلسطين المقاوم العظيم باذن الله وبهمّة المجاهدين