بعيدا عن نظريات الفهلوة والسير مع التيار، إن كنا نرغب في تطوير التعليم، فلن نعيد صناعة العجلة، بل سننظر لما فعلته الدول التي أصبح لديها تعليم لائق ويقدم خريجين لديهم العلم والقدرة وليسوا مرضى نفسيين.
يمكن اختصار عملية إصلاح التعليم في تلك النقاط
- التنسيق الأعلى لكليات الآداب والتربية والتجارة والحقوق قبل الطب والهندسة.
- القبول في الجامعات يكون وفق بعض المعايير مثل إجراء مقابلات شخصية لقياس ملاءمة الطالب للالتحاق بالكلية، بحيث لا تتحول الدرجات لمعيار وحيد غير عادل لعملية الالتحاق بالجامعة.
- إلزام الطلاب بالمرحلة الثانوية بالحضور، وذلك من خلال تخصيص نسبة 20 % من الدرجات بناء على الالتزام وتنفيذ المهام المطلوبة.
- أن يكون راتب المعلم أعلى من راتب الوزير.
- تطوير البنية التحتية التعليمية وإعادة المسرح المدرسي.
- تخفيض عدد ساعات اليوم الدراسي في المرحلة الابتدائية ليصبح 4 ساعات فقط كما فعلت دولة فنلندا.
- تعيين خريجي كلية الألسن في شرطة السياحة بعد حصولهم على تأهيل شرطي وأمني.
- تعيين خريجي كلية الحقوق في أقسام الشرطة للتعامل مع شكاوى المواطنين.