عربي ودولى

حزب البناء والتنمية يرفض التهجير ويدعو الحكومات العربية إلى إفشاله

أكد حزب البناء والتنمية رفضه القاطع لأي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أراضيه، مشددًا على أن هذا التهجير يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة الجرائم الصهيونية التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية وفرض واقع جديد يخدم أطماع الاحتلال في المنطقة.

وقال الحزب في بيان إن الفلسطينين قدموا تضحيات عظيمة وأثبتوا صمودًا أسطوريًا في وجه آلة الحرب والعدوان، إلا أن المعركة اليوم لم تعد تخصهم وحدهم، بل باتت معركة الشعوب العربية والإسلامية قاطبة.

وأشار إلى أن العدوان الجديد على المنطقة يستدعي منا جميعًا، شعوبًا وحكومات، وقفة جادة ووحدة صف لإفشال هذا المخطط الخطير.

ودعا الحزب الشعب المصري والشعوب العربية الحرة إلى الوقوف صفًا واحدًا في مواجهة هذا العدوان، مؤكدًا أن هذا هو الدور التاريخي الذي يجب أن تنهض به أمتنا في هذه اللحظة الفاصلة من تاريخها.

وشدد الحزب على أن الحكومات التي تتردد في الدفاع عن قضايا الأمة ومصير بلادها المهدد ستفقد ما تبقى لها من شرعية، إذ إن شرعية الحكام في منطقتنا أصبحت اليوم مرتبطة بمدى قدرتها على التصدي للمشروع الصهيوني ومواجهة أطماعه التي لم تسلم منها أي دولة، وفي مقدمتها مصر.

ودعا ن حزب البناء والتنمية الجميع إلى التحرك العاجل لدعم الشعب الفلسطيني وإفشال هذا المخطط الاستيطاني الذي يستهدف تهجير الفلسطينيين وتقويض استقرار المنطقة بأسرها، فلنكن على قدر المسؤولية التاريخية التي تتطلبها هذه اللحظة الحاسمة.

يؤكد حزب البناء والتنمية رفضه القاطع لأي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أراضيه، مشددًا على أن هذا التهجير يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة الجرائم الصهيونية التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية وفرض واقع جديد يخدم أطماع الاحتلال في المنطقة.

لقد قدم الفلسطينيون تضحيات عظيمة وأثبتوا صمودًا أسطوريًا في وجه آلة الحرب والعدوان، إلا أن المعركة اليوم لم تعد تخصهم وحدهم، بل باتت معركة الشعوب العربية والإسلامية قاطبة.

إن العدوان الجديد على المنطقة يستدعي منا جميعًا، شعوبًا وحكومات، وقفة جادة ووحدة صف لإفشال هذا المخطط الخطير.

ويدعو الحزب الشعب المصري والشعوب العربية الحرة إلى الوقوف صفًا واحدًا في مواجهة هذا العدوان، مؤكدًا أن هذا هو الدور التاريخي الذي يجب أن تنهض به أمتنا في هذه اللحظة الفاصلة من تاريخها.

كما يشدد الحزب على أن الحكومات التي تتردد في الدفاع عن قضايا الأمة ومصير بلادها المهدد ستفقد ما تبقى لها من شرعية، إذ إن شرعية الحكام في منطقتنا أصبحت اليوم مرتبطة بمدى قدرتها على التصدي للمشروع الصهيوني ومواجهة أطماعه التي لم تسلم منها أي دولة، وفي مقدمتها مصر.

إن حزب البناء والتنمية يدعو الجميع إلى التحرك العاجل لدعم الشعب الفلسطيني وإفشال هذا المخطط الاستيطاني الذي يستهدف تهجير الفلسطينيين وتقويض استقرار المنطقة بأسرها. فلنكن على قدر المسؤولية التاريخية التي تتطلبها هذه اللحظة الحاسمة.

المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى