بمناسبة الحراك الحادث الان بشأن الغاء النظام الجمهوري و اعادة النظام الملكي في ليبيا كحل ينقذ ليبيا المنكوبة بالصراعات علي اساس ان ملكية دستورية هي الحل.
ابلغني صديق ليبي وطني سألته عن الوضع ان دستور 52 والذي تم تعديله في 63 يعتبر من افضل الدساتير في المنطقه اماً بخصوص حراك عودة النظام الملكي فقد بدأ هذا الحراك من نحو سنتين مضت.
ولكن الآن اخد منحة اكثر جدية خلال التسعة اشهر الاخيره بسبب الأزمات المتتالية وخاصه فيما يتعلق بعدم وجود الخدمات الأساسية.
وايضاً النهب المنظم لموارد الدولة ووجود قوات اجنبية تركيه ومليشيات سورية وروسية وايضاً محلية هذا بالإضافة للكم الهائل من الأفارقة بأعداد ربما تصل إلى المليون ..
اماً الأمير فالقليل من يعرف ان كان له خط واضح بخصوص السياسات و إذا كان كثير من الليبيين يرحبون بملكية دستوريه بدلا من دكتاتورية العسكر علي حد وصفهم.
فاللافت هو الرضا الغربي و تحديدا في واشنطن و لندن تجاه هذا التوجهه في ليبيا ..
