حوارات وتحقيقات

د. محمود حسين لـ”أخبار الغد”: الكيان الصهيوني يعمل على تدمير قطاع غزة بشكل كامل

صرح د.محمود حسين رئيس مركز سعود زايد لموقع أخبار الغد إن الكيان الصهيوني يبحث بشكل كبير إلى تدمير قطاع غزة بشكل كامل وما يتم الأن وما يتم في السابق على الأكثر من مقتل الآلاف من الفلسطينيين بدون وجه حق الكيان الصهيوني والحكومه الصهيونيه بقياده نتنياهو وبقيادة أيضا وزير الآمن الصهيوني الذي يبحث بكل قوه أنه يحافظ على الآمن القومي الصهيونية بفكره دينية سياسية

أضاف حسين: أن المقصد الإسرائيلي بشكل كبير هو تدمير القطاع وتدمير المنطقه العربيه بالكامل لزعامه الصهيونيه بقياده نتنياهو بدات من منذ سنوات بعيده الى خطه عمليه التهجير لقطاع غزه وتهجير أهالي فلسطين ممنهج ومنهج بشكل كبير جدا وترتيب للفكر الحكومي الصهيوني على مر السنوات ومعنى هذا الترتيب ياتي من خطه عالميه تقودها الكيان الصهيوني والعديد من الدول الأوروبية وبقيادة الأمم المتحدة الامريكية.

وأضاف أيضا : إن الهدف الأساسي في هذا الاحتلال الصهيوني الغاشم هو تأصيل الفكر الصهيوني الواقعي بأن يكون متواجد في المنطقه العربيه والبدء بقطاع غزه و غيره من اراضي الفلسطينيه تهجير الشباب .

وعلق: إن الفكره التي يقوم بها نتنياهو في توظيف العديد وإجبار الشعب الإاسرائيلي بالدخول في الجيش الصهيوني لكي ينفذ تلك الخطه لمنافع شخصيه يريد ان يبرزها الكثير من الإسرائيليين

أضاف أيضا: وأن هناك معارضه شكليه تريد أن تبحث على تغيير الحكومة الصهيونية إذا كان الإدارة التنفيذية ما بين المعارضة وما بين حكومة الصهيونية عليهم أن يتخذوا قرار وقف الحرب داخل الأراضي الفلسطينية وقطاع غزة وليس عملية الإظهار الدائم إن هناك معارضه صهيونية تريد أن تقضي على حكومة نتنياهو أو من يعول يعني تقصد أنه المعارضة ليس هدفها السلام أو الاستقرار في المنطقة أو في الداخل الفلسطيني بل تغيير الحكومة إلى حكومة أخرى يعني تخدم مصالح أخرى أيضا مصالح أخرى خاصة بالشعب إسرائيلي وليس مصالح أخرى بفكره أنها تزيد من أول المطالب بوقف اطلاق النار أو وقف الحرب دعنا نقل لك أن الفكرة الاساسيه في الصراع الداخلي الحكومي الصهيوني داخل مجلس الحرب حينما تحدث وزير الدفاع الإسرائيلي وتحدث ان هناك عديدا من الممارسات الي لا يرضى عنها ايضا قائد قوات الجيش الإسرائيلي داخل أراضي قطاع غزه ومدير العمليات يتحدث أن هناك مخالفات للجيش الإسرائيلي ويستقيل ثم ياتي من بعده طرف أخر لكي يقود العمليه في قطاع غزه يعني الأهداف واحده ولكن التكتيك مختلف والذي جعل هذا التكتيك مختلف أرتباك مجلس الحرب في تداور الحرب والتعامل مع هذا الشعب الصلب الذي يقاتل في سبيل تحقيق الحريه وفي تحقيق العداله

صرح أيضا: أنا من منذ أيام قليلة كان اليوم العالمي للعدالة الجنائية ما هو اليوم العدالة الجنائية يوم العالم للعدالة الجنائية هو تحقيق العدالة الجنائية وهل يتم تحقيق العدالة الجنائية وإسرائيل هي صاحبة القرار وكين هي العدالة في الإله الجنائية ثم الحديث أن حينما يتم ضرب مستشفى في أوكرانيا يتم العالم كله ويتحدث وضرب أكثر من 50 مستشفى وصلنا مستشفيات ومدارس وتشريف مقابر تدمير المخيمات

أضاف أيضا: إن من العجيب والعجيب في هذا الأمر وفي هذه الحرب يتم استغلال أيضا حتى جسد الشهداء فإن يتم إرسالهم إلى مستشفى الجلود التي ترأسها سارة نتنياهو زوجه نتنياهو لكي تحصل على الجلود الخاصة بالشهداء الفلسطينيين ويتم استخدامها في هذا المستشفى ل لمن يريد أن يقوم ببيع وتجارة الأعضاء البشرية كل هذه المؤامرة

صرح الدكتور محمود حسين أيضا: إن هناك تصنيفا عالميا بتقرير سلطه على القناص الصهيوني الذي يقتنص الشهداء الفلسطينيين داخل قطاع غزه داخل فلسطين لكي يرى من الذي يحتاجه في بيعه كعضو بشري لأستغلال الفلسطيني وهو حي وأيضا بعد الاستشهاد المنطق السياسي العسكري الصهيوني يبحث على دمار المنطقة العربية يبحث على تدرج هذا المضمار ولا أنسى حينما قال الرئيس ياسر عرفات هذه الكلمة أن -رحمه الله- أن هناك نقطة أساسية وهو انطلق ياسر عرفات -رحمه الله- من قلب القاهرة وقالها بكل قوة إنه يريد تحرير فلسطين ويريد تحرير الأراضي فلسطينيا ويريد تحرق قطاع غزه ويريد أن يكون هناك أمانة سياسية عربية تحمي هذا القطاع

صرح أيضا: أن كيان الصهيوني المنطقية السياسية العسكرية أسست إلى جيش لا يعلم إلا شيء واحد أنه يقتل العربي في كل مكان وزمان صرح الدكتور محمود حسين أيضا: نحن جميعا قمنا باجتماعات كثيرة ليس لها علاقة بأرض الواقع نتحدث وليس لها علاقة بتنفيذ القرار تنفيذ القرار في يد من في يد الكيان الصهيوني وصلنا إلى مرحلة تهدئه أول مرة وتم تبادل الأسرى ثم إن ندخل في مرحلة التهدئة الأخرى ويتم الموافقة عليه بشكل كبير من الكيان الصهيوني وفي الأخير تم اغتيال إسماعيل هنية رئيس حركة حماس لتنتهي مفاوضات التهدئة  في قطاع غزة  .

المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى