مسؤولون سابقون في إدارة بايدن ينضمون إلى مبادرة لإنهاء الحرب في غزة
انضم مجموعة من المسؤولين السابقين في إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى مبادرة تهدف إلى ممارسة ضغط على الحكومة لتغيير مسارها فيما يتعلق بالحرب في غزة.
وقد استقال أكثر من ستة أشخاص من المناصب الحكومية بسبب عدم قدرتهم على العمل في الإدارة الحالية وعبر العديد منهم عن رغبتهم في التأثير من خارج الحكومة.
ويواجه بايدن ضغوطًا بسبب دعمه لإسرائيل بعد الحرب في غزة التي أسفرت عن سقوط ضحايا وتشريد الملايين وتفاقم الأزمة الإنسانية.
وعلى الرغم من أن الإدارة أصبحت أكثر انتقادًا لإسرائيل، إلا أن السياسات لم تتغير بشكل كبير.
والمسؤولون السابقون الذين استقالوا أكدوا أن وجهات نظرهم وخبراتهم ومخاوفهم لم تحترم وأن الإدارة تتجاهل الآثار الإنسانية للحملة العسكرية الإسرائيلية.
ويهدف هؤلاء المسؤولون السابقون إلى تقديم الدعم والمشورة لزملائهم وزيادة الضغط على الإدارة لتغيير مسارها.
