مقالات ورأى

وهم الديمقراطية في مصر: نظرة نقدية على الأحزاب

ويذكر حزب الاشتراكي كمثال، حيث كان يرأسه سيد عبدالغني في الماضي وحاليًا يرأسه محمد النمر. ويشير أيضًا إلى حزب الغد والمشاكل التي حدثت بين موسى وصفا موسى وأيمن نور.

ويتحدث أيضًا عن حزب الجبهة الذي تأسس عام 2007 وتم دمجه مع حزب المصريين الأحرار. ويشير إلى أنه يمكن شراء أو ترخيص الأحزاب بطرق غير مباشرة من خلال تعيين الشخص كرئيس للحزب.

ويعتبر هذا التصرف غير قانوني ويؤكد أنه لا يساهم في تطور الأحزاب السياسية في مصر. ويعتبر أن الأحزاب التي يتم تعيين قياداتها من قبل الممول للحزب ليست أحزاب فاعلة ويشكك في نوايا رؤساء الأحزاب الذين يشترون الرخصة.

ويختتم حديثه بأن هذه الأحزاب لا تساهم في تعزيز الديمقراطية في مصر وتصنع أشخاصًا يظهرون في الساحة السياسية ويتعلمون من وسائل الإعلام والدولة.

المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى