ثقافة وفنون

رؤى المسرح والعروض: كشف النقاب عن العدد الأخير من مسرحنا

في قسم المتابعات والأخبار، يمكننا قراءة تقريرين خبريين للصحفي مصطفى حول إصدارات المكتبة العربية، بما في ذلك “النقد الثقافي في المسرح المغربي” للكاتب هشام حكام، و”مسرحية الحمار المغرور” لهيئة الكتاب السورية.

كما تكتب ياسمين عباس عن إصدار جديد للكاتب مجدي مرعي بعنوان “حكاوي السمسمية وبلد الغريب”. وتقدم مصطفى تقريرًا مفصلاً عن مسابقة التأليف في المهرجان القومي للمسرح المصري التي تحمل اسم د. علاء عبد العزيز.

بالنسبة لعروض مسرح الثقافة الجماهيرية في الموسم الحالي، يلتقي آية سيد مع فريق عرض “المتجه للحلم” لفرقة قصر ثقافة السادات، ويتحدث مصطفى حمت مع فريق عرض “حصاد النار” لفرقة بيت ثقافة طوخ.

وفيما يتعلق بعروض البيت الفني للمسرح هذا الموسم، يلتقي محمود عبد العزيز وفريق عرض “الحلم حلاوة”. وتتابع ياسمين عباس مناقشة رسالة ماجستير للباحثة مروة محمد الطيب بعنوان “رؤية العالم في نصوص المونودراما عند صفاء البيلي”.

وتقدم تقريرًا مفصلاً عن عرض “إبليس” لمديرية الجيزة إخراج محمد عبد الوارث في المسرح المدرسي.

في قسم الحوارات والتحقيقات، يجري رنا رأفت مقابلة مع المخرج مازن الغرباوي حول الدورة الأولى لمهرجان “سيفتي بولندا”. وتجري رنا رأفت تحقيقًا موسعًا مع مخرجي الدورة 31 لمهرجان نوادي المسرح.

في قسم الرؤى، يكتب عبد البديع عبد الله عن “ريا وسكينة” كلاكيت سابع مرة.

وفي قسم النوافذ، يكتب أحمد عبد الفتاح مقالًا بعنوان “المسرح والعلم.. تأملات في الفاعلية المسرحية عن أنطونين أرتو”، وهو من تأليف ليزا ماري بوللر. وتكتب هادية صابر مقالًا بعنوان “المسرح المدرسي بين الإبداع والتعلم”.

وفي الجزء السادس والأربعين من تاريخ مسرح نجيب الريحاني، يأخذنا د. سيد علي إسماعيل في رحلة استكشاف لتفاصيل المسرح والأحداث المجهولة في مقال بعنوان “مسرحية أولاد الحلال!”.

تصدر جريدة “مسرحنا” الإلكترونية بشكل أسبوعي، وتتولى رئاسة التحرير الكاتب والناقد محمد الروبي، ويشغل إبراهيم الحسيني منصب رئيس التحرير التنفيذي، ويتولى أحمد زيدان، الشاعر والكاتب، منصب رئيس قسم الأخبار والمتابعات، ويشغل حازم الصواف، المخرج، منصب رئيس قسم التحقيقات والحوارات. ويتولى محمود الحلواني، الشاعر، مهام الديسك المركزي، ويقوم رمضان عبد العظيم بالتصحيح، ومدحت صبري بالتصوير، ويتولى وليد يوسف المسؤولية الفنية.

المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى