إعادة إحياء مكتبة الإسكندرية: 22 عامًا من الثقافة والتاريخ
يصادف اليوم الذكرى الـ 22 لإعادة إحياء مكتبة الإسكندرية القديمة، مركز الحضارة والعلم في عصورها.
خطوة نحو التراث:
يعتبر افتتاح مكتبة الإسكندرية الجديدة في عام 2002 خطوة ضخمة نحو إحياء إرث الحضارة المصرية والإسلامية.
جدال التاريخ:
تاريخياً، هناك جدال بين المؤرخين حول بناء مكتبة الإسكندرية الملكية، فمن كان المسؤول؟
مركز الحضارة والعلم:
مكتبة الإسكندرية الملكية كانت مركزًا للمعرفة في العالم القديم، جمعت كتب ومخطوطات تمثلت في تنوع الحضارات القديمة.
حرية العلم والثقافة:
تجسدت في مكتبة الإسكندرية فكرة الحرية العلمية، حيث كان العلماء محررين من القيود السياسية والدينية والثقافية.
مركز التفاعل الثقافي:
مكتبة الإسكندرية جمعت بين الحضارات المصرية والإغريقية والشرقية والغربية، مما جعلها مركزًا للتفاعل الفكري والثقافي بين الشعوب.
رمز العلم والتقدم:
تظل مكتبة الإسكندرية رمزًا للعلم والثقافة والتقدم، حيث تذكرنا بأهمية الحفاظ على تراثنا الثقافي وتعزيز دور المكتبات كمراكز للمعرفة والتعلم.